Accéder au contenu principal

Articles

Affichage des articles du janvier, 2018

ميروبول ـ ثمرة غريبة

شجرات الجنوب فيها ثمرة غريبة ! الدم ع الأوراق والجذور... أبدان سودة تتدرجح في نسمة الجنوب، وثمرة غريبة تتدلدل من شجر الحور... هذا مشهد ريفي من الجنوب الأنيق ! عينين منفخة والفم معوّج... عطر المانيوليا حلو ونقي، وفجأة ريحة اللحم المحروق ! هذه ثمرة تنقرها الغربان، ثمرة تكبر بالمطر وتشيح في الريح، ثمرة تنضج بالشمس وتطيح م الشجر، والله هذا حصاد مر وغريب... ترجمة : الشيخ عبد الكريم

توباك شاكور ـ براندة جابت صغيرة

سمَعت براندة جابت صغيرة آما براندة ما زالت موش بعقلها حشومة، البنيّة ما زالت ما تعرفش تهجي إسمها موش مشكلتنا، مشكلة عايلتها باهي، هات نورّيك كيفاش يأثّر هذا على مجتمعنا الكلّو راهي براندة ما كانتش تعرف أمها بالڨدا وبوها كان "دروڨي" يزرّق الموت في يديه حاجة مؤسفة على خاطر براندة ما تعرفش  كوْنو وحدة موْلودة في "الڨيتو" ما يعنيش موش من حقها باش تكبر هذا تخمامم، وحْيي الشخصي : ابذل مجهود أكثر ما تنجّم باش ما تتوسوسش براندة دبرت صاحب صاحبها كان ولد عمها، شوفوا وين توفى الفرحة حاولت تخبّي الحبالة على عايلتها اللي ما يهمهاش كان خرجت وإلاّ جابت شبعة صغار ما دام وقت اللي يجي الشاك هوما ياخذوا الفلوس هاي كرش براندة زادت كبرت آما حد ما لاحظ حاجة على وجهها عمرها إثناش سنة وباش تجيب صغيرة تحب واحد عنيف ينيك يشيّخها وزيد تحسايْبو باش يقعد معاها ديما  وتحلم بعالم فين هوما مع بعضهم، حاصيلو خلاّها وجابت الصغيرة وحدها جابتها على قاعة بيت البانو، ما كانتش تعرف ما كانتش تعرف زادا آش تطيّش وآش تخلّي لحفت الصغيرة ورماتها في كدس زبل...